عاشق الصرخات الجزء الرابع
اليوم الضحية الثالثة ولكن من ستكون ومن من سينتقم لا نعلم فقد مر اليل بعد قتل كلا من مايك وعائلتة ولارا والان انة اليوم التالي ويستعد للضحية التالية كلا انة لا ينوي ان تكون ضحية واحدة ستكون مثل المجاذر بدأ عاشق الصرخات بمراقبة مايكل وهو كان مدرسة وفي الواقع ليس مايك وحدة فهؤلاء الذين يجلسون هناك هم خمسة مدرسين كانوا دائما يعاقبونة والان قرر هو ان يعاقبهم ظل يراقبهم وقد كانوا يتجمعون في ذلك المقهي كل يوم منذ صغرة استمر عاشق الصرخات حتي ذهبوا الي منزل احدهم فكانت هذة عادتهم بعد خروجهم من المدرسة يتناولوا الغذاء في المقهي ويذهبوا عند بيت احد منهم للمبيت ولكن لسوء حظهم قد ذهبوا لبيت مايكل الذي يعرفة عاشق الصرخات ويعرف كل مداخلة لطالما كان ياتي بة مايك الي منزلة ليكمل عقابة ويحبسة في غرفة مظلمة وفي مرة حبسة ونسي امرة وفي اليوم التالي لم يعد لمنزلة بل ذهب الي بيت رفيقة كما يفعلون وظل طوال الخمس ايام محبوس في ذلك الظلام لايري الي النور في الصباح يتسلل من النافذة وبمجرد المغيب يعود الظلام الحالك وتركة بلا طعام وبلا ماء حتي عاد مع رفاقة بعد خمس ايام ليتذكرة ويجدة فاقد الوعي كل تلك الذكريات المؤلمة تشعل نار الانتقام والحقد بداخلة وظل منتظر وهو يريد الانتقام حتي حل المساء وتسلل من الخلف ودخل الي الغرفة التي كان يحبس فيها وبدا باصدار ضجة فصعد مايكل الي اعلي ليري ماذا يحدث وبمجرد ان دخل قام بضربة وربطة في كرسي والذي كان بجانبة اربعة من الكراسي والذي كان حضرها عاشق الصرخات بمجرد دخولة الي البيت ثم اغلق فم مايكل واصدر تلك الضوضاء مرة اخري فصعد احد المدرسين وقام بضربة وقرر ذلك المر حتي اصبح المخمسة مدرسين مكبلين في الكراسي حولة وبدا يحدثم اتعلمون لما انتم هنا الجميع اشاروا براسهم لا فقام بازالة الاصق علي افواههم ليتحدثوا قال مايكل اقصد معلم مايكل الاتتذكرني قال لا قال كاذب كاذب الا تعرفوني قالوا لا قال كاذبون كاذبون قال منذ عشرة سنين ذلك الولد بائس ولا جدوي منة دعة يموت اتتذكروني اجابوا لا قال كاذبون كاذبون منذ عشر سنوات تركتوة في ذلك الغرفة خمس ايام بدون طعام اتتذكروني قالوا لا مايكل قال بلي قال عاشق الصرجات انا هو بدأ الاندهاش يظهر علي وجوة المدرسين الاربعة وسالو مايكل من يكون ذلك المجنون قال جيرد الطالب المشوة لا ماذا تقول لقد مات في الغابة فقال لا لا لا لم امت بعد والان ستموتون ولكن سترككم تتعذبون فقام بغلق افواههم وتركهم وقال لهم ساتتركم خمس ايام بلا طعام ساترككم تتعذبون حتي اقرر كيف ستموتون واغلق باب الغرفة التي لم يكن يعلم بوجودها احد غير الاصدقاء لان هناك لوحة كبيرة تغطي الباب وبعد خروجة وضع تلك اللوحة حتي اذا اتي اي احد لا يجدهم وبعد مرور الخمس ايام عاد عاشق الصرخات وقام بازالة الاصق وقال الان يومكم ستموتون اليوم ثم قام بسكب الكيروسين في جميع انحاء الغرفة واشعل عود ثقاب واحرق الغرفة وظل يستمتع بصوتهم يصرخون حتي ماتوا وخرج من بيت مايكل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق